عَمْرو الناقد (?)، عِنْدَ مُسْلِم (?).
- أبو سلمة وسعيد بن المسيب مقرونين، واختلف عَلَيْهِمَا فِيْهِ، فرواه ابن أبي ذئب عن الزهري، واختلف فِيْهِ:
فرواه حماد عن ابن أبي ذئب بلفظ: ((فاقضوا))، هكذا رَوَاهُ أحمد (?)، وتابع حماداً آدمُ بن أبي إياس (?) عِنْدَ البُخَارِيّ في القراءة (?).
ورواه ابن أبي فديك (?) عن ابن أبي ذئب بلفظ: ((فأتموا))، أخرجه الشَّافِعِيّ (?)، وتابع ابن أبي فديك أبو النضر (?) عِنْدَ أحمد (?).
وتابع ابن أبي ذئب في روايته الثانية، إبراهيم بن سعد، عِنْدَ مُسْلِم (?) وابن ماجه (?).
وهكذا نجد أنّ الرِّوَايَة بالمعنى أثرت في صياغة الرُّوَاة لمتن الْحَدِيْث، أو المحافظة عَلَى نصه، لِذَا نجد الحَافِظ ابن حجر يلجأ إِلَى الترجيح بالكثرة خروجاً من