غَيْر قتيبة)) (?).

وأورده الحافظ ابن طاهر المقدسي في: "أطراف الغرائب والأفراد" (?).

وَقَالَ الذهبي: ((ما رَوَاهُ أحد عن الليث سوى قتيبة)) (?).

وَقَدْ أنكر هَذَا الْحَدِيْث عَلَى قتيبة سنداً ومتناً:

أما في السند: فالرواية المحفوظة هِيَ رِوَايَة أبي الزبير، عن أبي الطفيل، عن معاذ. قَالَ أبو سعيد بن يونس (?): ((لَمْ يحدث بِهِ إلا قتيبة، ويقال: إنه غلط، وإن موضع يزيد بن أبي حبيب: أبو الزبير (?))) (?).

وَقَالَ البيهقي: ((وإنما أنكروا من هَذَا رِوَايَة يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الطفيل، فأما رِوَايَة أبي الزبير عن أبي الطفيل فهي محفوظة صحيحة)) (?).

وَقَدْ وقفت عَلَى ثمانية أنفس رووه عن أبي الزبير، عن أبي الطفيل، عن معاذ وهم:

1 - مالك بن أنس (?): ومن طريقه الشَّافِعِيّ (?)، وعبد الرزاق (?)، وأحمد (?)، والدارمي (?)، ومسلم (?)، وأبو داود (?)، والنسائي (?)، وابن خزيمة (?)، والطحاوي (?)، والشاشي (?)، وابن حبان (?)، والطبراني (?)، والبيهقي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015