باب ما يكون على من أعرض عن ذكر الله تعالى من العذاب في القبر قبل عذاب يوم القيامة قال الله عز وجل ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى

بَابُ مَا يَكُونُ عَلَى مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذَكَرِ اللَّهِ تَعَالَى مِنَ الْعَذَابِ فِي الْقَبْرِ قَبْلَ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طه: 124]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015