جِهَارًا، وَيَسْمَعُونَ كَلَامَهُ، (وَأَنَّهُ) (?) فَوْقَ الْعَرْشِ، وَأَنَّ الْقَدَرَ خَيْرَهُ وَشَرَّهُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، لَا يَكُونُ إِلَّا مَا أَرَادَ اللَّهُ (عَزَّ وَجَلَّ) (?) وَقَضَاهُ وَقَدَّرَهُ، وَأنَّ خَيْرَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ، وَعَلِيُّ (بْنُ أَبِي طَالِبٍ) (?) ، رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ (?) أَجْمَعِينَ، وَأَتَوَلَّاهُمْ، وَأَسْتَغْفِرُ لَهُمْ، وَلِأَهْلِ الجمل وصفين، القائلين وَالْمَقْتُولِينَ، وَجَمِيعِ أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أجميعن (?) .