مما وقع لي من حديث ذلك الرجل جزآن فأكثر
وهي الأول، والثاني، والثالث، وجميعها من روايته، عن إسماعيل بن جعفر بن أبي كثير أكبر شيوخه، وكانت وفاة علي بن حجر هذا، في نصف جمادى الأولى، سنة أربع وأربعين ومائتين، وقد روى عنه البخاري، ومسلم، والترمذي، والنسائي، في كتبهم أخبرني بالأجزاء الثلاثة المشار إليها: المشايخ التسعة عشر، عبد الرحمن بن إسماعيل بن أحمد، وَمُحَمَّد بن عمر بن أحمد بن عبد الدائم، وأبو بكر بن مُحَمَّد بن الرضي، وأحمد بن عبد الرحمن الصرخدي، وعبد الرحمن بن إسماعيل بن الفرا، وَمُحَمَّد، وأحمد ابنا المحب عبد الله، وَمُحَمَّد بن أبي بكر بن طرخان، وأبو بكر بن أحمد بن عبد المجيد، وشاكر بن إسماعيل بن أبي اليسر، وداود بن مُحَمَّد بن عربشاه وأحمد بن مُحَمَّد بن حازم، وزينب ابنة أحمد بن عبد الرحيم، وابنة عمها أسماء، وست الفقهاء بنت إبراهيم بن الواسطي، وفاطمة ابنة عبد الله بن عمر، وزينب ابنة عمر بن عباس، وفاطمة بنت عبد الرحمن بن عيسى، وزينب ابنة إسماعيل بن إبراهيم الصالحيون