له في جزأين أخبرني به أَبُو الفضل سليمان، سماعا في غالب الظن، ولم أجد عندي مقيدا سوى سماع الجزء الثاني فقط، وظني أني سمعت الجزء الأول عليه، أو على أَبِي بكر الدشتي، وكل منهما سمع الكتاب على مصنفه، ولي منهما إجازة
له قرأته على أَبِي بكر الدشتي، بسماعه من مصنفه، وهو كتاب حسن، يشتمل على حكايات كثيرة وفوائد