الثاني
عشر، والجزآن الأخيران، وإجازة إن لم يكن سماعا، فذكره وهو كتاب مفيد جدا، كسائر تصانيفه رحمه اللَّه
أخبرني بهما أَبُو زكريا يحيى بْن نعمة، وأبو إسحاق إبراهيم بْن عَبْد الرحمن بْن نوح الْمَقْدِسِيّان، وأم مُحَمَّد أسماء بنت مُحَمَّد بْن سالم بْن صصرى، بِقِرَاءَتِي على كل منهم، وبقطعة منتقاة منهما، وعبد الرحيم بْن يحيى بْن مسلمة الأموي، ومحمد بْن علي بْن أَبِي الفتح السنجاري، وست الخطباء بنت علي بْن مُحَمَّد بْن البالسي، وأجازوا لي سائرها، قَالَ الجميع: أنا أَبُو محمد مكي بْن المسلم بْن علان، سماعا عليه قال الحافظ أَبُو الْقَاسِم بْن عساكر: ومن المنتقى المذكور
أَخْبَرَنَا