وَيُنْظَرُ أَهْلُ الْبِدْعَةِ فَيُرَدُّ حَدِيثُهُمْ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، سَمِعْتُ أَبِي قَالَ: سَأَلْتُ شُعْبَةَ، وَسُفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ، وَمَالِكًا عَنِ الرَّجُلِ يَكُونُ فِيهِ تُهْمَةٌ أَوْ ضَعْفٌ، أَسْكُتُ أَوْ أُبَيِّنُ أَمْرَهُ، قَالُوا جَمِيعًا: بَيِّنْ أَمْرَهُ
أخبرني به الصدر أَبُو مُحَمَّد عَبْد الرحمن بْن مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن عَبْد القاهر النصيبي، بِقِرَاءَتِي عليه بحلب لقطعة منه، وإذنا لسائره مع المناولة قَالَ: أنا عمي أَبُو العباس أَحْمَد بْن مُحَمَّد النصيبي، وأبو صالح عَبْد الكريم بْن عثمان بْن العجمي، سماعا عليهما قالا: أنا أَبُو هاشم عَبْد المطلب بْن الفضل الهاشمي، سماعا عليه بحلب، أنا أَبُو حفص