والعاشر، والحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر، والخامس عشر، والسادس عشر، والثالث والعشرين، والحادي والثلاثين، مفلح الدومي وحده، وبباقي الكتاب وهو تسعة عشر جزءا، أَبُو البدر الكرخي وحده، قالا جميعا: أنا الحافظ أَبُو بكر الخطيب، سماعا عليه، وهذه التجزئة تجزئة نسخته، وهي اثنان وثلاثون جزءا، ح وقال شيخنا يوسف: أنا بجميعه جدي للأم، المسند تقي الدين أَبُو مُحَمَّد إسماعيل بْن إبراهيم بْن أَبِي اليسر شاكر التنوخي، سماعا عليه مرتين قَالَ: أنا أَبُو طاهر بركات بْن إبراهيم بْن طاهر القرشي الخشوعي، سماعا بجميعه، أنا أَبُو محمد
عَبْد الكريم بْن حمزة بْن الخضر السلمي، سماعا سوى الجزء الثالث عشر، والجزء الثالث والعشرين، فإجازة بهما إن لم يكن سماعا، وأول الجزء الثالث عشر: باب إذا أنكح الوليان، وفيه تتمة كتاب النكاح، وكتاب الطلاق إلى آخر باب في الخلع، وأول الجزء الثالث والعشرين باب اجتهاد الرأي في القضاء وفيه تتمة كتاب الأقضية، وكتاب العلم، وكتاب الأشربة إلى باب في طعام المتباريين، قَالَ عَبْد الكريم بْن حمزة: أنا الحافظ أَبُو بكر الخطيب، سماعا بجميعه، سوى من أول أبواب تفريع استفتاح الصلاة، إلى باب من لم ير الرفع عند الركوع، وهو مقدار خمس قوائم فأجازه بهذا القدر إن لم يكن سماعا، قَالَ الخطيب الحافظ، وأبو علي التستري جميعا: أنا أَبُو عمر الْقَاسِم بْن جعفر بْن عَبْد الواحد الهاشمي، سماعا بجميعه، أنا أَبُو علي مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عمرو اللؤلؤي، أنا الإمام أَبُو داود السجستاني رحمه اللَّه، وأما طريق ابن داسة، فأخبرني بها أَبُو عَبْد اللَّه بْن مشرق المذكور أولا، فيما قرأت