أهم نتائج الفصل الثالث - حجية العقل -:
* العقل فيه وجوب التوحيد، وحسن العدل والصدق، وفيه البراءة من الشرك، وقبح الفواحش والظلم والكذب.
* من المستحيل عقلاً أن يشرع الله عبادة غيره أبداً.
* العقل حجة مستقلة في بطلان الشرك.
* الشرك سوء ظن بالله وتنقص بحق ربوبيته وألوهيته وتوحيده.
* لا عذر لأحد في الكفر بالله ألبتة.
* ما كتبه الله جل جلاله على نفسه، وما حرمه عليها، لا يُخل به، ولا يقع منه سبحانه خلافه.
* حكمة الله وربوبيته تأبى: خلق الناس عبثاً وتركهم سدى، وذلك مستقر في الفطر والعقول.
* العقل فيه التصديق بالبعث إمكاناً ووقوعاً.
* الآيات الكونية تدل على توحيد ربها، وأن الألوهة لا تنبغي إلا له.
* السمع يأتي بما يعجز العقل عن إدراكه، ولا يأت بمحالاته وضد موجبة.
* أول ما أنزل من التشريع الأدلة العقلية الدالة على أصول الدين.
* أدلة السمع على المطالب الإلهية نوعان: الأول الخبر المحض. والثاني: الأدلة العقلية التي تقيم صحة مقتضى الأخبار.
* حجة الله الموجبة للعذاب قامت على العباد بالسمع والعقل.
* الموحدون وافقوا السمع والعقل، والمشركون خالفوا مقتضاهما.
* * *