المطلقة التي سقناها. وكأن الشارح لم ينشط لتتبُّع الروايات، فلم يستحضر الروايات التي سقناها. والله المستعان.

* ص 44 سطر 4 قال: "واسمه: جرهم ... ".

في اسم أبي ثعلبة ونسبه اختلاف كثير. راجع ترجمته في "التهذيب" (?) و"الإصابة" (?).

* ص 48 سطر10 قوله: "وأجيب ... ".

لا يخفى ما في كلٍّ من هذين الجوابين. وراجع "الفتح" (?) في شرح حديث: " ... أن يكون الله ورسوله أحب إليه ممَّا سواهما ... ".

* ص 49 قوله: "وإن صحَّ، حُمِلَ على الأكل منها عند الضرورة ... ".

كيف هذا مع قوله فيه: "فإنما حرَّمتُها من أجل جَوَالِّ القرية" (?).

(?)] ص 49 سطر 9 قال: "وأجيب بأن الآية خصت عمومَها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015