من شعبان، فيَغفر لجميع خلقه إلَّا لمشركٍ، أو مُشاحنٍ، أو قاطعِ رحمٍ أو سبيلٍ (?)، أو عاقٍّ لوالدَيه، أو مدمنٍ خمرًا أو قاتلٍ نفسًا" (?).
وكان يقول: "إن الله عزَّ وجلَّ يطَّلِع على عباده في ليلة النصف من شعبان، فيغفِرُ الله للمستغفرين، ويرحَمُ المسترحمين، ويؤخِّرُ أهلَ الحقد كماهم" (?).
وكان يقول: "إذا كانت ليلةُ النصف من شعبان، فقُومُوا ليلَها، وصُومُوا يومَها" (?).
أقول قولي هذا.