وشَيْبةٍ كالقَسِمِ ... غيَّر سُودَ اللِّمَمِ
داويتُها بالكَتَمِ
زُورًا وبُهتانا (?)
وقولِ امرئ القيس:
خيالٌ هاجَ لي شجنا ... فبتُّ مكابدًا حَزَنا
عميدَ القَلْبِ مُرتَهَنا
بذكر اللَّهوِ والطربِ (?)
وقوله:
ألا يا عينُ فابكي ... على فقدي لملكي
وإتلافي لمالي
بلا حرفٍ وجُهدِ
تخطيتُ بلادًا ... وضيّعتُ قلابا
وقد كنتُ قديمًا
أخا عزًّ ومَجْدِ