- "فكيف سمع عطاءٌ من ابن عمر، وهو قد سمِعَ من سعد بن سعيد، عن محمَّد بن إبراهيم، عن قيس بن عمرو ... ". [309].
[كأنه يعني أن رواية عطاءٍ للحديث نازلًا تدل أنه ليس عنده عن ابن عمر، وإلَّا لاجتزأ به].
- المتصلُ أشبه؛ لأنه اتفق اثنان. [330].
- موقوفٌ أصَحُّ، لا يجيءُ مثل هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم [334].
- شريكُ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم الذي قال (?): "كان لا يُداري ولا يُماري" مَن هو؟ [350].
- اضطرابُ يونسَ في حديث، وتصحيح رواية ابن المبارك عنه. [357، 358].
- "هذا حديث كذب، لا أصل له، ومحمد بن الصلت لا بأس به، كَتَبْتُ عنه" [374].
-[ص 3] "لو كان عند قيس، عن المغيرة، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يحتج أن يفتقر إلى أن يُحَدَّث عن عمر، موقوف". [376].
- قول ابن معين: "أنا نظرت في كتاب إسحاق، فليس فيه هذا".
ورَدَّ أبي حاتم بقوله: "كيف نظر في كتبه كله، إنما نظر في بعضٍ، وربما كان في موضعٍ آخر". [378].