تفرد أبو أسحاق بالرواية عنهم.
وقال أيضًا: هُبيرة أحبّ ألينا من الحارث.
وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال أيضًا: أرجو أن لا يكون به بأس، ويحيى وعبد الرحمن لم يتركا حديثه، وقد روى غير حديث منكر.
وقال ابن سعد: كانت منه هفوة أيام المختار وكان معروفًا وليس بذاك.
وقال الجوزجاني: كان مختاريًّا، كان يجيز (?) على القتلى (?) يوم الجارز (?).
وقال الساجي: قال يحيى بن معين: هو مجهول.
وقال أبو حاتم: شبيهٌ بالمجهول.