تبايعُه، فأدخلتُها الدَّولَج ... " فذكر القصة، ولها شواهد في "الصحيحين" (?) وغيرهما. راجع آخر تفسير سورة هود من "فتح الباري" (?).
6 - (ص 245) (?) عن ابن عباس قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ورديفه أسامة بن زيد، فسقيناه من هذا الشراب، فقال: أحسنتم، هكذا فاصنعوا.
وقد تابعه عليه جماعة (?)، وأخرج مسلم (?) نحوه عن بكر بن عبد الله المزني، عن ابن عباس.
7 - (ص 251) (?) عن ابن عباس أنه قال: لما نزلت آية الدين قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن أول مَن جحد آدم عليه السلام، وأول من (؟ ما) (?) جَحَد آدم: أن الله عَزَّ وَجَلَّ لما خلق آدم مسح ظهره، فأخرج منه ما هو من ذراري إلى يوم القيامة، فجعل يعرض ذريته عليه، فرأى فيهم رجلاً يَزْهَر ... ".