أسأل الله سبحانه أن ينفع بهذه الرسالة، وأن يتغمد برحمته الناقد والمنقود، وأن يجزل لهما المثوبة على اجتهادهما في تدبر كتابه الحكيم، وأن يكتبهما في أهل القرآن: أهل الله وخاصته.

وصلى الله وسلم على نبينا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الرياض

محمد أجمل أيوب الإصلاحي

سلخ رجب 1433

طور بواسطة نورين ميديا © 2015