* ([ج 2] ص 157) في كلمةٍ لعامر بن الظَّرِب: "إن الخير أَلوفٌ عروف".
صوابه: "عزوف" (?).
****
* ([2] ص 180) قال: "وأنشدنا أيضًا أبو العباس:
وجاءت للقتال بنو هُلَيكٍ ... فسِحِّي يا سماءُ بغير قَطْرِ
قال أبو العباس: هؤلاء قوم استعظم الشاعر مجيئهم للقتال، وصَغُر شأنهم عنده، فقال: فسحّي يا سماء بغير قطر. يعني بدمٍ لا بقطر" اهـ.
يقول كاتبه: أو يكون ضَرَبَهُ مثلاً، يريد أن السماء لا يمكن أن تسحَّ بغير قطر، فكذلك هؤلاء القوم لا نَجْدة لهم، فبماذا يقاتلون؟! (?).
****
* ["ذيل الأمالي والنوادر"] (ص 68):
حكاية عن بعض الفصحاء أنه قال: "وهل لي به طُوقة". يريد: طاقة.