اثار ابن باديس (صفحة 1800)

هذا وإذا كان شيء يؤلمنا حقا ويوجب شكوانا لمن يهمهم بقاء هذه المجلة- فهو تأخر نحو شطر المشتركين عن أداء اشتراكهم أكثر من سنة مع علمهم بأن هذه المجلة لا مورد لها إلا منهم فقط، وقد عزمنا على قطعها- مع الأسف- عن جميع المتخلفين إلا المعتذرين.

وإلى هذا فنحن نجدد شكرنا لأولئك الذين وازرونا- ماديا وأدبيا- حتى أمكننا- بإذن الله- البقاء إلى اليوم. وإننا عندما نشعر بثقتنا بالله ثم بهم نجد في أنفسنا القوة التي نندفع بها إلى الأمام في جميع الأعمال. والله المستعان، وعليه التكلان (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015