الإسلامي الإنساني الذي تساهم فيه جريدتكم بنصيب وافر. فشكراً لكم- سيدي- بلسان هذا المبدأ السامي وأهله، ثم بلسان شخصي الضعيف الفاني.
لكم احترامات معظمكم (?).
عبد الحميد بن باديس