هذه الأبيات المسؤول عنها لم تزل إلى اليوم في ديوان ناطقها شيخ الطريقة العليوية بين أتباعه بعلمه ورضاه وتقريره مع ما فيه مما هو مثلها أو أشد في معاني أخرى. والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم (?).