(وَجه عَجُوز جليت فِي لط ... تضحك عَن مثل الَّذِي تغطي)
وَرَأَيْت فِي يَد فُلَانَة نظما من لُؤْلُؤ وسمطا من لُؤْلُؤ
وَيُقَال شددت غرز الرحل ووضينه وشددت غَرَض الرحل وغرضته وَهُوَ للسرج الحزام وللقتب البطان
وَيُقَال لبس فلَان درعا من حَدِيد فَهِيَ تجمع السابغة والقصيرة فَإِذا قَالَ لبس بَدَنَة أَو شليلة فَهِيَ القصيرة الَّتِي لَيست بسابغة
وَيُقَال شاركت فلَانا شركَة مُفَاوَضَة وَذَلِكَ أَن يكون مَا لَهما جَمِيعًا من كل شَيْء يملكانه سواءا وشاركته شركَة عنان إِذا اشْترك فِي شَيْء مَعْلُوم
وَيُقَال هَذِه هبة لَك من عِنْدِي وَهبة كل من لدني وَهبة لَك من تلقائي
وَيُقَال حلوت فلَانا على ذَلِك مَالا إِذا أعطَاهُ على أَمر فعله وَأَنا أحلوه حلوا وحلوانا وَمِنْه الحَدِيث نهي عَن حلوان الكاهن قَالَ أَوْس بن حجر
(كَأَنِّي حلوت الشّعْر يَوْم مدحته ... صفا صَخْرَة صماء يبس بلالها) // طَوِيل //