{يسْأَلُون أَيَّانَ يَوْم الدّين} وَمِنْه قَول الشَّاعِر زُهَيْر بن أبي سلمى
(لَئِن حللت بجو فِي بني أَسد ... فِي دين عَمْرو وحالت بَيْننَا فدك) // بسيط //
أَي فِي سُلْطَان عَمْرو وَالدّين الْعُبُودِيَّة والذل نقُول دَان الرجل من نَفسه يدين دينا إِذا أذلها وَأخذ مِنْهَا وَمِنْه قَول الْأَعْشَى
(وَهُوَ دَان الربَاب إِذْ كَرهُوا الدّين ... دراكا بغزوة وصيال) // خَفِيف //
أَي أذلّهم وردهم إِلَى مُرَاده وَالدّين الْعَادة وَمِنْه قَول الشَّاعِر المثقب الْعَبْدي
(تَقول إِذا درأت لَهَا وضيني ... أَهَذا دينه أبدا وديني) // وافر //
أَي عَادَته وعادتي وَالدّين الْحَال سُئِلَ أَعْرَابِي عَن شَيْء فَقَالَ لَو لقيتني على دين غير هَذَا لأخبرتك أَي على حَال وَالدّين من الأمطار المواظب وَمِنْه قَول الطرماح