مكية وآيها إحدى عشرة, وأدغم تاء "العاديات" في الضاد وتاء "فَالْمُغِيرَات" [الآية: 3] في الصاد أبو عمرو بخلفه كيعقوب من المصباح, ووافقهما في الثانية مع الخلف خلاد, وأثبت في الأصل هنا الخلاف في الأولى لخلاد كالثانية, وفيه نظر فإنها انفرادة لابن خيرون عن خلاد لا يقرأ بها, ولذا أسقطها من الطيبة.