سمعت خبره، أنشدني له السيد أبو الحسن الظفري:
أَيَا سَيِّدًا قَدْ نَالَ فِي الْمَجْدِ وَالْعُلَا ... ذُرًا شَامِخَاتٍ لَنْ يُنَالَ بَعِيدُهَا
لَهُ فِي سَمَاءِ الْمَكْرُمَاتِ مَآثِرٌ ... يُفَاوِقُ فَوْقَ الْفَرْقَدَيْنِ قَعِيدُهَا
أَعَزُّ ابْنِ أُنْثَى في الْبِحَارِ إِذَا اعْتَرَى ... وَحِيدُ الْوَرَى في مَجْدِهَا وَفَرِيدُهَا
إِذَا وَطِئَتْ أَقْدَامُهُ الْأَرْضَ أَوْ مَشَى ... عَلَيْهَا رَبَتْ وَاهْتَزَّ مِنْهَا صَعِيدُهَا (?)