قَالَ صَاحب الأَصْل: لم أر فِيهِ شَيْئا وَذكر الدَّمِيرِيّ فِي منظومته وَهُوَ مُرَاده بالمنظومة وَالنّظم فِيمَا يَنْقُلهُ عَنهُ مَا صورته: تخم: بالفوقية وَالْخَاء الْمُعْجَمَة وَالْمِيم وَهُوَ إِن كَانَ من التُّخمَة فأصله الْوَاو لِأَن التُّخمَة أَصْلهَا وخمة وَلَكِن لم أره مَذْكُورا بِالْبِنَاءِ للْمَجْهُول وَيحْتَمل أَن يكون مُصحفا وَقد نظرت فِي جَمِيع تصاريفه فَلم أر فِيهَا شَيْئا بِالْبِنَاءِ للْمَجْهُول فَليُحرر تطلق: الرجل بِالطَّاءِ الْمُهْملَة وَاللَّام الْمُشَدّدَة وَالْقَاف قَالَ فِي الضياء: إِذا لدغ فسكن وَجَعه بعد الْعداد ذكره فِي الأَصْل فِي حرف الطَّاء تل: عرش الْقَوْم بتَشْديد اللَّام ذهب ملكهم وعزهم قَالَه ابْن الْقُوطِيَّة