فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت: إن أسماء متزوجة عليا.
قال: ما كان لها أن تؤذى الله ورسوله.
رواه الطبراني
الحديث الرابع عشر
توفير الهدوء النفسي لها
عن ابن عباس أن عليا خطب بنت أبي جهل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن كنت تزوجتها فرد علينا ابنتنا. والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله تحت رجل) .
وراه الطبراني في معاجيمه
الحديث الخامس عشر
رضي الله لرضاها وغضبه لغضبها
عن علي - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة: (إن الله يرضى لرضاك ويغضب لغضبك) .
رواه الطبراني بإسناد حسن