هو منصوب على أنّه مفعول له، ويجوز أن يكون مصدرًا في موضع الحال، أي: متهاونًا.

وفي حديث أبي سعيد الزرقي -[وقيل: أبي سعد] (?) -:

(377 - 1) في العزل: فقال النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم -: "إنَّ مَا يُقَدَّرُ فِي الرَّحِمِ فَسَيَكُنْ" (?):

هكذا وقع في هذه الرِّواية بغير واو، وهو خطأ؛ لافي الفاء جواب الشرط والسين تمنع من عمل الفاء فيما بعدها، ففيه إذن شيئان مانعان من الجزم البتة (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015