من المفردتين، والمبهج، والغايتين، والمستنير، والروضة (?)، وبكسرها من المصباح، وللقاضي من الإرشاد، ومقتضى ما ذكره في الفرش في المصباح الضم (?).

[الإظهار والإدغام (لذهب بسمعهم، العذاب بالمغفرة) جهنم مهاد، ركبك كلا، كذلك كانوا، لا مبدل لكلماته، فتمثل لها لتصنع على عيني، جعل لكم، أنزل لكم، ومن عاقب بمثل ما، الكتاب بالحق، لا قبل لهم، أنه هو، الكتاب بأيديهم، فتمثل لها الصاحب بالجنب، فلا أنساب بين

[الإظهار والإدغام (لذهب بسمعهم، العذاب بالمغفرة) جهنم مهاد، ركبك كلا، كذلك كانوا، لا مبدل لكلماته، فتمثل لها لتصنع على عيني، جعل لكم، أنزل لكم، ومن عاقب بمثل ما، الكتاب بالحق، لا قبل لهم، أنه هو، الكتاب بأيديهم، فتمثل لها الصاحب بالجنب، فلا أنساب بينهم، كى نسبحك كثيرا، ونذكرك كثيرا. إنك كنت)]

* روى رويس {(لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ)} (?) بالإدغام من المصباح، والمفردة للداني.

*وروى {(الْعَذابَ بِالْمَغْفِرَةِ)} (?) بالإدغام من المفردة للداني، وكفاية أبي العز، وللقاضي من إرشاده (?)، وذكر في النشر إدغامها من المصباح بلا خلاف، ولم أجدها في المصباح منصوصا.

*وروى {(جَهَنَّمَ مِهادٌ)} (?) بالإدغام من المفردة/17 ب/لابن الفحام، والمبهج، والمصباح، وبالإظهار من المفردة للداني، وبالإدغام للحمامي من جامع الفارسي (?).

*وروى {(رَكَّبَكَ كَلاّ)} (?) بالإدغام من المفردة لابن الفحام،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015