*قرأ أبو عمرو (إن لم، ومن رسول (?)) ونحوهما بإظهار الغنة من غاية ابن مهران، ومن رواية السوسي فقط من المصباح، ومن طريق ابن حبش عن السوسي من التجريد.
* قرأ أبو عمرو {(كهيعص)} (?) بإمالة (الياء) من غاية ابن مهران من طريق ابن فرح عن الدوري، وقرأ بفتحها من المصباح، والتلخيص، وروضة المعدل. قال ابن سفيان في الهادي: فكان
أبو عمرو يميل (النّاس) في موضع الخفض هذه الرواية الصحيحة ولا يوجد مسطّرا غيرها، وكان ابن مجاهد يأخذ بالفتح، ولا أراه أخذ ذلك إلا بشيء رواه ابن جرير الأنطاكي وهو غير مفسّر، وذلك أنه رواه عن اليزيدي أنه كان يفتح النون من (النّاس) ولم يذكر في أي حال كان (?) من الإعراب، وروى غيره عن اليزيدي أنه كان يميله في موضع الخفض، ويفتحه في موضع النصب والرفع فضبطوا ذلك وثبتوه (?).
*وقرأ {(الْجارِ)} (?) بالفتح من الكفاية في الست، والروضة،