كان الرغيف يصيح كالملك:
- " أهتدينا
نارا أنا
وضربتني جسد المدينه
ماس، دمقس، أرجوان
ما كان من ذهب وياقوت، وكان؟
ماذا أرى؟ "
- " هذي جموع الخارجين إليك يا تاج المدينه:
عن أحمد:
" ورثت قطتي الامينه
وارتحت من قانونهم؟ "
عن صالح:
" تاجرت بين المقعدين
فرشت أيامي وساده؟ "
عن أخته:
" نفق هواي
وفي دمي ذئب يدور
وأنا الضحية والبخور. "