لولاك، لم أهبط إلى الأغوار

لم أهدم الأسوار،

لم أعرف النار التي تنادي

تضج في تاريخنا، تضيء

سفينة الكون الذي يجيء،

عفوك يا دمشق

أيتها الخاطئة القديسة الخطايا؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015