وقال ابن تيمية -رحمه الله تعالى- عن هذا النوع: "وغالب ذلك مما لا فائدة فيه تعود إلى أمر ديني"، وضرب لذلك مثالا بما ذكر عن أسماء أصحاب الكهف ولون كلبهم وعدتهم وعصا موسى من أي الشجر كانت وأسماء الطيور التي أحياها الله لإبراهيم، وتعيين البعض الذي ضرب به القتيل من البقرة1، وغير ذلك.