كنت أراه من هؤلاء القفازين ولو كان منهم لأمرت به وأخرجته من المسجد إنما ذكرهم الله تعالى فقال: تفيض أعينهم وتقشعر جلودهم.
أبو الجوزاء اسمه أوس بن عبد الله صاحب ابن عباس.
عن عبد الأعلى قال: سمعت الشافعي يقول: تركت بالعراق شيئاً يسمونه: التغبير وصنعته الزنادقة يشغلون به عن القرآن.