إبراهيم، وذلك أولى من رواية من روى: أنه لم يُصَلِّ عليه"1.

فَتَلَخَّصَ من ذلك: ثبوت صلاته صلى الله عليه وسلم على الأطفال، وأن ذلك كان هديه، وكذلك ثبوت صلاته على ابنه إبراهيم عليه السلام، وهذا هو الذي اختاره ابن القَيِّم رحمه الله، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015