قيل: هَذَا غلط لوجهين: أحدهما: أن هَذَا يسقط فائدة التخصيص بآدم لأن آدم وغيره من الأنبياء والبشر مخلوقون عَلَى صورة المضروب بمعنى أن له وجها،