صورته " لا نفسره كما جاء الحديث
فقدم صرح بالقول بالأخذ بظاهره والكلام فيه فِي فصلين أحدهما: جواز إطلاق تسمية الصورة عليه سُبْحَانَهُ وقد ذكره ابن قتيبة فِي مختلف الحديث، فقال: الذي عندي والله أعلم أن الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع والعين، إنما وقع الألف لمجيئها فِي القرآن، ووقعت الوحشة من هَذِهِ لأنها لمن تأت فِي القرآن ونحن نؤمن بالجميع هَذَا كلام ابن قتيبة.