كان مقبلا قبل ذَلِكَ، يبين صحة هَذَا قول النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا يزال الله مقبلا عَلَى عبده فِي الصلاة " الثاني: أنه إن جاز تأويله عَلَى هَذَا، جاز تأويل قوله: " ترون ربكم " عَلَى الرؤية إلى رحمته الثالث: أن فِي الخبر ما يسقط هَذَا وهو قوله: " هل من سائل فيعطى سؤله؟