(ج 102:) الوجد: المقدرة والغنى واليسار والسعة والطاقة. والمقصود من سعتكم وما ملكتم، وعلى قدر طاقتكم.
(س 103:) قال تعالى: عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ عِزِينَ [المعارج: 37] ما معنى قوله: عِزِينَ؟
(ج 103:) قال ابن عباس: العزون: حلق الرفاق.
واستشهد بقول عبيد بن الأبرص:
فجاءوا يهرعون إليه حتى ... يكونوا حول منبره عزينا
[الإتقان للسيوطي 1/ 158]
(س 104:) قال تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ [المائدة: 35] ما معنى قوله: الْوَسِيلَةَ؟
(ج 104:) قال ابن عباس: الوسيلة الحاجة.
واستشهد بقول عنترة:
إنّ الرجال لهم إليك وسيلة ... إن يأخذوك تكحلي وتخضبي
[الإتقان للسيوطي 1/ 158]
(س 105:) قال تعالى: لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً [المائدة: 48] ما معنى قوله: شِرْعَةً وَمِنْهاجاً؟