الْعَذابِ الْهُونِ: أي العذاب المذل المهين.

عَذاباً صَعَداً: أي شديدا شاقا. [تفسير القرطبي]

(المزيد)

(س 69:) قال تعالى: ادْخُلُوها بِسَلامٍ ذلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ* لَهُمْ ما يَشاؤُنَ فِيها وَلَدَيْنا مَزِيدٌ [سورة ق: 34، 35] بم فسر المفسرون (المزيد)؟

(ج 69:) (المزيد): هو النظر إلى وجه الله الكريم، وهو قول أنس وجابر فقد قالا: المزيد هو أن يتجلى الله تعالى على عباده في الجنة حتى يروه، وذلك في كل جمعة. [مختصر تفسير الطبري]

(جنود وجنود)

(س 70:) قال تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها [الأحزاب: 9] ما المراد بالجنود في الآية الكريمة؟

(ج 70:) إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ: حين جاءتكم جنود الأحزاب (قريش، وغطفان، ويهود بني النضير).

وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها: أي الملائكة. [مختصر تفسير الطبري]

(طرائق قددا)

(س 71:) أخبر الله تعالى عن الجن أنهم قالوا: وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015