إليها ثلاث آيات كريمة من آيات القرآن الكريم، فما هي؟
(ج 787:) 1 - قوله تعالى: وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى [البقرة: 197] 2 - وقوله تعالى: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ [البقرة: 198] 3 - وقوله تعالى: لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ [الحج: 28]
(س 788:) اشترط الله عز وجل الإسلام في الشهود، وقد ورد ذلك في آية كريمة من آيات الكتاب العزيز، فما هي؟
(ج 788:) قوله تعالى: وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ [الطلاق: 2] وهذه الآية ناسخة لقوله تعالى: أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ وكان في أول الإسلام تقبل شهادة اليهود والنصارى، فلما نزل قوله تعالى: وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ صارت شهادة الذميين ممنوعة في السفر والحضر. [الناسخ والمنسوخ/ 65]
(س 789:) من هم المعنيون في هذه الآية: وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً؟ [الأنعام: 70] (ج 789:) اليهود والنصارى.