(س 766:) قيل لعبد الملك في مرضه الذي مات فيه: كيف تجدك يا أمير المؤمنين؟ قال: أجدني كما قال الله تعالى ( ... ) وذكر الآية.
فما هي الآية الكريمة التي كان يرددها في موته؟
(ج 766:) قوله تعالى: وَلَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ [الأنعام: 94]
(س 767:) قال الإمام علي- رضي الله عنه-: (إنّ في القرآن لآية تجمع الطب كله)، وذكر الآية الكريمة، فما هي؟
(ج 767:) قوله تعالى: وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا [الأعراف: 31]
(س 768:) المؤمن لا يشتكي إلّا إلى الله تعالى، فالله وحده هو القادر على التفريج على عباده، ورفع الحزن والأسى عنهم، وردت الشكوى في القرآن الكريم بصيغة الفعل المضارع في آيتين كريمتين، مرة من نبيّ ومرة من امرأة صالحة. ما هما الآيتان الكريمتان؟
(ج 768:) قوله تعالى: قالَ إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ [يوسف: 86]