(س 606:) سورة كريمة من السور المكية، تحدثت عن الأنبياء والرسل، فبدأت بقصة موسى مع فرعون، التي انتهت بهلاك فرعون وغرقه، ثم قصة إبراهيم عليه السلام مع أبيه وقومه، ثم قصة نوح، وهود، وصالح، ولوط، وشعيب عليهم السلام. وفي السورة أمر الرسول صلّى الله عليه وسلّم أن ينذر ويحذّر عشيرته الأقربين ولا يخشى المشركين، فالله حافظه وناصره، فما هي هذه السورة؟
(ج 606:) سورة الشعراء.
(س 607:) في أي سورة من سور القرآن الكريم وردت قصة موسى عليه السلام بجميع أحوالها وأطوارها منذ ولادته ونشأته إلى حين بعث رسولا إلى بني إسرائيل؟
(ج 607:) سورة القصص.
(س 608:) قال تعالى: يا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ [مريم: 42] وقال تعالى: يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ [لقمان: 16] وقال تعالى: يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي [طه: 94] والسؤال: من المخاطب ومن المخاطب في كل آية من الآيات؟