(ج 585:) نوح وهود وصالح وشعيب عليهم السلام.
(س 586:) كان جوابهم لنبيهم عليه السلام وقد أخبر الله تعالى عنهم:
إِنَّا لَنَراكَ فِي سَفاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكاذِبِينَ، فمن هؤلاء القوم الذين انتقصوا نبيهم وتطاولوا عليه؟
(ج 586:) قوم هود عليه السلام.
(س 587:) سخر الله تعالى الجن لنبيه سليمان عليه السلام، فكانوا يقومون له بأعمال كثيرة تحتاج إلى قدرات وذكاء ومهارات. فما الآية الكريمة الدالة على ذلك؟
(ج 587:) قوله تعالى: وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ* يَعْمَلُونَ لَهُ ما يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ راسِياتٍ [سبأ: 12، 13]
(س 588:) لما أكل آدم عليه السلام من الشجرة تلقى من ربه كلمات فتاب عليه، فتوجه هو وزوجته إلى الله داعيين مستغفرين. فبم دعوا الله تعالى؟
(ج 588:) قوله تعالى: رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ [الأعراف: 23]