المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
المنهل الروي في مختصر علوم الحديث النبوي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (5959)
المواضيع
:
علوم الحديث
المؤلفون
:
ابن جماعه بدر الدين
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
المقدمة
فروع
القسم الأول الصحيح
الطرف الأول في الكلام على المتن والنظر في أقسامه وأنواعه
القسم الثاني الحديث الحسن ذكر الترمذي أنه يريد بالحسن أن لا يكون في إسناده متهم ولا يكون شاذا ويروى من غير وجه نحوه وقال الخطابي هو ما عرف مخرجه واشتهر رجاله قال وعليه مدار أكثر الحديث فالمدلس إذا لم يبين والمنقطع ونحوه مما لم نعرف مخرجه وقال بعض
فروع
القسم الثالث في معرفة الحديث الضعيف
وأما النظر في أنواع المتن فهي ثلاثون نوعا ونبدأ ب
فروع
النوع السادس المرسل
النوع الخامس المقطوع
فروع
النوع السابع المنقطع
النوع الثامن المعضل
فرعان
النوع التاسع المعنعن
النوع العاشر المعلق
النوع الحادي عشر الشاذ
فرع
النوع الثالث عشر الأفراد
النوع الثاني عشر المنكر
النوع الخامس عشر المضطرب
النوع الرابع عشر المعلل
النوع الثامن عشر الموضوع
النوع السابع عشر المقلوب
النوع السادس عشر المدرج
النوع الموفي العشرين والحادي والعشرون الغريب والعزيز
النوع التاسع عشر المشهور
النوع الثاني والعشرون المصحف
النوع الثالث والعشرون المسلسل
النوع الخامس والسادس والسابع والعشرون الاعتبار والمتابعات والشواهد
النوع الثامن والعشرون مختلف الحديث
النوع التاسع والعشرون في الناسخ والمنسوخ الناسخ من الحديث هو كل حديث دل على رفع حكم شرعي سابق له ومنسوخه كل حديث رفع حكمه الشرعي بدليل شرعي متأخر عنه وهذا فن صعب مهم كان للشافعي فيه يد طولى وسابقة أولى وأدخل بعض أهل الحديث فيه ما ليس منه لخفاء معناه
النوع الموفي الثلاثين غريب اللفظ وفقهه
الطرف الثاني في الإسناد وما يتعلق به والكلام فيه أحد عشر نوعا
النوع الثاني الإسناد العالي والنازل
النوع الثالث المزيد في الأسانيد
النوع الرابع التدليس وهو قسمان تدليس الإسناد وتدليس الشيوخ الأول تدليس الإسناد وهو أن يروي عمن لقيه أو عاصره ما لم يسمعه منه موهما أنه سمعه منه ولا يقول أخبرنا وما في معناه ونحوه بل يقول قال فلان أو عن فلان أو أن فلانا قال وشبه ذلك ثم قد يكون بينهما
النوع السادس رواية الأقران
النوع الخامس تباعد وفاة الراويين عن شيخ واحد
النوع السابع رواية الآباء عن الأبناء
النوع الثامن رواية الأبناء عن الأباء
النوع التاسع من لم يرو عنه إلا واحد
النوع العاشر رواية الأكابر عن الأصاغر
النوع الحادي عشر العنعنة في السند وهو السند الذي يقال فيه فلان عن فلان وقد تقدم ذكره في أنواع المتن فلا حاجة إلى إعادته
الطرف الثالث في تحمل الحديث وطرق نقله وضبطه وروايته وآداب ذلك وما يتعلق به والكلام فيه في ستة أنواع
فروع
الطريق الثالث الإجازة المجردة وهي أنواع
فروع
الطريق الرابع المناولة وهي نوعان
الطريق السادس الإعلام
الطريق الخامس كتابة
الطريق الثامن الوجادة
الطريق السابع الوصية
النوع الثالث في كتابة الحديث وضبطه وفيه فصول
السادس التصحيح والتمريض والتضبيب من شأن المتقنين فالتصحيح كتابة صح على كلام صح رواية ومعنى لكنه عرضة للشك أو الخلاف
النوع الرابع في رواية الحديث
النوع الخامس في أدب الراوي وفيه فصول
النوع السادس في أدب طالب الحديث قد تقدمت جمل من هذا النوع ووراء ذلك فضول
النوع الثاني في معرفة التابعين وفيه فصول
النوع الرابع في الأسماء والكنى
النوع الثالث في طبقات الرواة
النوع الخامس في اتحاد كنية جمع ممن عرف واشتهر باسمه دون كنيته
النوع السادس في الألقاب
النوع السابع المختلف والمؤتلف
القسم الثاني الخصوص وهو ضبط ما في الصحيحين والموطأ
الأنساب
النوع الثامن المتفق والمفترق هو ما اتفق خطا ولفظا وافترق مسماه وللخطيب فيه كتاب وهو أقسام
النوع التاسع ما تركب من النوعين قبله
النوع الحادي عشر من نسب إلى غير أبيه هم أقسام
النوع العاشر المتشابهون في الاسم واسم الأب المتمايزون في التقديم والتأخير
النوع الثاني عشر النسب المخالفة لظاهرها
النوع الثالث عشر الأسماء المفردة وهو أقسام
النوع الرابع عشر من ذكر بأسماء أو صفات مختلفة
القسم الثالث الألقاب
القسم الثاني الكنى
النوع الخامس عشر معرفة الموالي أهم هذا النوع المنسوبون إلى القبائل مطلقا وهم مواليهم ثم قد يقال مولى فلان ويراد
النوع السادس عشر معرفة الأسماء المبهمة
النوع الثامن عشر فيمن خلط من الثقات
النوع السابع عشر معرفة الثقات والضعفاء
النوع العشرون في الإخوة
النوع التاسع عشر أوطان الرواة
النوع الحادي والعشرون في التواريخ والوفيات وهو فن مهم به يعرف اتصال الحديث وانقطاعه وادعى قوم رواية عن ناس فنظر
فصل الصحيح أن سن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وسن أبي بكر وعمر ثلاث وستون سنة وقبض ضحى يوم الاثنين لاثنتى
فصل ذكر ابن الصلاح أن حكيم بن حزام وحسان بن ثابت عاشا ستين في الجاهلية وستين في الإسلام وماتا سنة أربع وخمسين وهذا فيه نظر لأن إسلام حكيم عام الفتح سنة ثمان وعاش حسان وأبوه ثابت وجده المنذر وأبو جده حرام كل واحد منهم عاش مئة وعشرين سنة
فصل سبعة من الحفاظ بعدهم أحسنوا التصنيف وعظم به الانتفاع
فصل أصحاب كتب الحديث المعتمدة
القعدة سنة خمس وثمانين وثلاث مئة