المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الرابع عشر من الخلعيات
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (30504)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
الخلعي
المحتويات
المقدمة
المواضيع الرئيسية
لي أسماء، أنا محمد، وأنا أحمد وأنا الماحي الذي يمحى بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس
لي خمسة أسماء، أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي
لا يدخل الجنة قاطع
لا يدخل الجنة قاطع
إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن
الإمام ضامن، والمؤذن مؤتمن، فأرشد الله الأئمة وغفر للمؤذنين
المؤذن مؤتمن، والإمام ضامن، اللهم أرشد الأئمة واغفر للمؤذنين
الإمام ضامن، والمؤذن مؤتمن، اللهم أرشد الأئمة واغفر للمؤذنين
الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن، اللهم أرشد الأئمة، واغفر للمؤذنين
الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن
علمه تسع عشرة كلمة، الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله،
من أذن اثنتي عشرة سنة وجبت له الجنة، وكتب الله له بكل أذان ستين حسنة وبكل
أمر بلال أن يشفع الآذان، ويوتر الإقامة
يشفع الأذان، ويوتر الإقامة.
من أذن اثنتي عشرة سنة، وجبت له الجنة، وكتب الله له بكل أذان ستين حسنة، وبكل إقامة، لا
لا يقيم إلا من أذن
يؤذن، وكان لا يثوب إلا في الفجر، ويقول فيها: الصلاة خير من النوم، زاد أبي: إذا فرغ من حي
الولاء لمن أعطى الثمن
وتصدق عليها بلحم، فقال: هو لها صدقة، ولنا هدية
الإيمان بضع وسبعون أفضلها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة العظم عن الطريق، والحياء شعبة من
الإيمان بضع وسبعون بابا، أفضلها شهادة ألا إله إلا الله، وأهونها إماطة الأذى عن الطريق،
الإيمان ذو شعب، والحياء شعبة من الإيمان
بين العبد وبين الشرك والكفر ترك الصلاة
ما من رجل سلك طريقا يطلب فيه علما إلا سهل له به طريقا إلى الجنة، ومن أبطأ به عمله لا يسرع
الخاصرة عرق في الكلوة، فإذا تحرك آذت صاحبها، فداووها بالماء المحرق
من أقال نادما أقاله الله
لكل نبي دعوة مستجابة، وإني خبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة.
إبراهيم صلى الله عليه وسلم أنه لما أرى ذبح ابنه إسحاق، قال الشيطان: إن لم أفتن هؤلاء عند
عبد المطلب، لما أمر بحفر زمزم نذر لله إن سهل أمرها أن ينحر بعض ولده فأخرجهم فاستهم بينهم،
طوبى شجرة في الجنة، لا يعلم ما طولها إلا الله يسير الراكب تحت غصن من أغصانها سبعين خريفا،
جعل الحق على لسان عمر وقلبه
اللهم عثمان رضيت عنه فارض عنه
فمن كنت مولاه فهذا مولاه
من كنت مولاه فإن عليا مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه
من كنت مولاه فإن عليا مولاه
اذكروا محاسن موتاكم وكفروا عن مساوئهم
لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا
لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده، لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك أحدهم ولا
من كثرت صلاته في الليل حسن وجهه بالنهار
من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار
حوضي لأبعد من أيلة وعدن، والذي نفسي بيده لآنيته أكثر من عدد النجوم، وماؤها أشد بياضا من
دخلت الجنة فإذا بنهر يجري حافتاه خيام اللؤلؤ فضربت بيدي إلى ما يجري فيه الماء فإذا مسك
أريت حوضي فإذا على حافتيه آنية مثل نجوم السماء، فأدخلت يدي فيه فإذا عنبر
ليردن على الحوض رجال ممن صاحبني فإذا رفعوا إلي رأيتهم اختلجوا دوني، فلأقولن يا رب أصحابي
ما بين طرفيه كما بين مكة وأيلة أو ما بين صنعاء ومكة، وإن آنيته أكثر من عدد نجوم
بينما أنا أسير في الجنة إذا بنهر حافتاه قباب الدر المجوف، قال: فضربت بيدي فإذا طينه مسك
جعلته والله عدلا، بل ما شاء الله وحده
أحسن ما غيرتم به الشيب الحناء والكتم
أي الأجلين قضى موسى عليه السلام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبرهما وأوفاهما. ثم قال
إذا مر في طريق من طرق المدينة، وجدوا منه رائحة، فقالوا: مر رسول الله الله صلى الله عليه
يصلي وهو حامل أمامة فإذا سجد وضعها، وإذا قام رفعها
إذا ركع فرج أصابعه، وإذا سجد ضم أصابعه
عجلوا الركعتين بعد المغرب، فإنهما يرفعان مع المكتوبة
اطلبوا الخير دهركم كله، وتعرضوا لنفحات رحمة الله عز وجل فإن لله عز وجل نفحات من رحمته
من رفع نفسه في الدنيا قمعه الله يوم القيامة، ومن تواضع لله في الدنيا بعث الله إليه ملكا
هل عسى أحدكم أن يرى الجهاد مغنما، والزكاة مغرما، والصلاة منا
لترون ربكم عيانا يوم القيامة
الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف
من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
الرجل يطيل السفر أشعث أغبر مطعمه حرام، ومشربه حرام وغذى بالحرام يرفع يديه إلى السماء، يا
أحب شيء إلى الله عز وجل الغرباء.
تصدق علي عليه السلام بخاتمه، وهو راكع، فنزلت {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين
الله عز وجل خلق الشكر والثناء والشقوة والسعادة والرزق والأجل، فمن عمل السعادة فعل الخير،
من أراد الآخرة أضر بالدنيا، ومن أراد الدنيا أضر بالآخرة، ويا قوم فأخروا بالفاني
ثلاث أعجبتني حتى أضحكتني مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل وليس بمغفول عنه، وضاحك لا يدري
بينما أيوب يغتسل يوما خر عليه جراد من ذهب، فطفق أيوب يحثوا في ثوبه، فناداه ربه، ألم أكن
لا يرجو العبد إلا ربه ولا يخشى إلا ذنبه ولا يستحى إذا كان لا يعلم أن يتعلم ولا يستحي إذا