المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الجزء الاول والثاني من فوائد ابن بشران
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (9383)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
ابن بشران ابو الحسين
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
كيف يحشر الكافر على وجهه يوم القيامة؟ قال: «الذي أمشاه على رجله في الدنيا قادر على أن
الله عز وجل تمهل حتى إذا كانت ثلث الليل الآخر نزل إلى هذه السماء الدنيا فنادى: هل من مذنب
ما اجتمع قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم
ابن آدم اذكرني في نفسك أذكرك في نفسي، فإن ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ من الملائكة أو قال
يدركه الفجر وهو جنب ثم يصوم يومئذ» ، قال: فأخبرت بذلك مروان بن الحكم، فقال: أقسمت لتخبرن
وجعلت لي الأرض مسجدا أينما كنت، وإن لم أجد الماء تيممت بالصعيد ثم صليت وكانت لي مسجدا
بعثت على أثر ثمانية آلاف نبي منهم أربعة آلاف من بني إسرائيل»
إذا أدرك أحدكم الركعتين يوم الجمعة، فقد أدرك الجمعة، وإن أدرك ركعة فليركع إليها أخرى، وإن
خلفة فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك»
إذا هم عبدي بالحسنة فاكتبوها له حسنة، فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها، فإذا هم بالسيئة
إذا أردت أن تنام وأخذت مضجعك، فقل: هدأت العيون وغارت النجوم، وأنت الحي القيوم "، قال:
الواشمة والمستوشمة والواصلة والمستوصلة» ، يعني لعن النبي صلى الله عليه وسلم، رواه البخاري
إذا صلى الجمعة انصرف فصلى في بيته ركعتين» ، وكان ابن عمر يفعل ذلك
يقول لهلال رمضان: «إذا رأيتموه فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فاقدروا
ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، وقوائم منبري رواتب في الجنة» أخبرنا أبو عمرو عثمان
أي الأعمال أفضل؟ قال: «الصلاة لوقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل
لا زكاة في مال حتى يحول عليه الحول»
اتقوا النار ولو بشق تمرة»
يحتجم ولا يظلم أحدا أجره»
ليس فيما دون خمس ذود صدقة، وليس فيما دون خمس أواق صدقة، وليس فيما دون خمس أوساق
يستحب أن يصلي على الحصير أو فروة مدبوغة»
من اطلع على قوم في بيتهم بغير إذن فقد حل لهم أن يفقئوا عينيه»
أصبت أرضا من خيبر، ما أصبت مالا أنفس عندي منه، قال: «إن شئت حبست أصلها وتصدقت بها» ، فتصدق
اتركوني ما تركتكم فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم فما نهيتكم
إذا جلست في قوم فيهم عشرون رجلا أقل أو أكثر فتصفحت وجوههم فلم تر فيهم أحدا يهاب في الله
من أول من يحاسب الله يوم القيامة؟ قال: «أبو بكر الصديق» ، قال: ثم من؟ قال: «ثم عمر بن الخطاب» ،
لا يدخل الجنة مدمن خمر، ولا قاطع رحم، ولا ولد زنية، ولا عاق والديه، ولا من أتى ذات
الله تعالى مقمصك قميصا فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه لهم»
أتاكم أهل اليمن، أتاكم أهل اليمن، هم أرق أفئدة، الإيمان يمان والفقه يمان والحكمة
من نذر نذرا لم يسمه فكفارته كفارة يمين، ومن نذر نذرا في معصية الله فكفارته كفارة يمين،
فأتى الخلاء ثم إنه رجع فأتي بطعام، فقيل: يا رسول الله ألا تتوضأ؟ قال: «لم أصل
بينا أنا نائم رأيتني أتيت بقدح فشربت منه حتى إني أرى الري يخرج من أظفاري ثم أعطيت فضلي
كانت امرأة تغشى عائشة، قالت: فكانت تكثر تتمثل بهذا البيت: ويوم الوشاح من تعاجيب ربنا ...
لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا»
«يا أبا ذر لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه منبسط، ولو أن تفرغ من دلوك في
" يأيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين مما أمر به المرسلين،
لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الدين عزيزة إلى يوم القيامة»
أخرجوا المخنثين من بيوتكم» ، فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مخنثا وأخرج عمر
يستحلفان المعسر بالله ما يجد ما يقضيه من عرض ولا فرض ولئن وجدت من حيث لا يعلم ليقضينه ثم
في منزل فاطمة، والحسن والحسين يبكيان جوعا ويتضوران، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «من
أوتر قوسه أربع عشرة مرة، ويقول له: «ارم فداك أبي وأمي»
فجلس الزبير عند وجهه حتى استيقظ، فقال له: «أبا عبد الله، لم تزل؟» ، قال: لم أزل بأبي وأمي،
من يسو لي رحلي وهو في الجنة» ، فنزل طلحة فسواه له حتى ركب، فقال له النبي صلى الله عليه
يوم يموت عثمان تصلي عليه ملائكة السماء» ، قال: قلت: يا رسول الله، عثمان خاصة أو الناس عامة؟
«يا علي، يدك في يدي تدخل معي يوم القيامة حيث أدخل»
ما هذا يا أبا بكر ما أعرف هذا من فعلك؟» قال: يا رسول الله أذكر الرصد، فأكون أمامك، وأذكر
يصلي من الليل، قال: فقمت عن يساره أصلي بصلاته " قال: فأخذ بذؤاب كان لي أو برأسي فأقامني عن
المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة
الشهر هكذا وهكذا وهكذا» ، وقبض إبهامه في الثالثة
أي الأعمال أفضل؟ قال: «إيمان بالله وجهاد في سبيل الله» ، قال: فأي العتاق أفضل؟ قال: «أنفسها» ،
من شرب الخمر فقد كفر بالله عز وجل»
الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة، والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة»
مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء، ومثل المنافق كمثل
إذا كان يوم القيامة نادى مناد يا معشر الخلائق طأطئوا رءوسكم حتى تجوز
إذا أوى إلى فراشه، قال: «اللهم باسمك أحيا وباسمك أموت» وإذا أصبح حمد الله وقال: «الحمد لله
يطوف على نسائه في غسل واحد.
إذا تفل أحدكم في صلاته فليتفل تحت قدمه اليسرى، فإن عجل به فبادره فليحملها هكذا في
لا تسافر المرأة سفرا ثلاثة أيام فصاعدا إلا مع زوجها أو أخيها أو ذوي
من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه»
من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه»
ليس أحد من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، يصلي عليه صلاة إلا وهي تبلغه، يقول الملك: فلان
إذا رأيتم الهلال فصوموا، وإذا رأيتموه فأفطروا، فإن غم عليكم فعدوا
سافرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فمنا الصائم ومنا المفطر، فلم يعب الصائم
آتي يوم القيامة باب الجنة فأستفتح، فيقول الخازن: من أنت؟ فأقول: محمد، فيقول: بك أمرت أن
كلمة التقوى لا إله إلا الله والله أكبر»
قد علمت أنكم كنتم تؤنسون أو ترون مني شدة وغلظة وذلك أني كنت مع رسول الله صلى الله عليه
من طلب القضاء واستعان عليه وكل إليه، ومن لم يطلبه ولم يستعن عليه أنزل الله إليه ملكا
إن موسى عليه السلام، كان إذا اغتسل اعتزل وحده، فقالت بنو إسرائيل: أومن قال منهم: من يفعل
إني إمامكم فلا تسبقوني بالركوع، ولا بالسجود، ولا ترفعوا رءوسكم، فإني أراكم من خلفي، وايم
إذا قام إلى الصلاة فكبر ضرب بيده اليمنى على رسغه الأيسر، فلا يزال كذلك حتى يرفع إلا أن
استأذن النبي صلى الله عليه وسلم، في عمرة فأذن له، وقال: «لا تنسانا يا أخي من دعائك» ، قال:
ما منكم من نفس إلا وقد كتب مكانها من الجنة والنار» ، قالوا: يا رسول الله فبم نعمل؟ قال:
ينزل الله عز وجل كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني
الدينار بالدينار , والدرهم بالدرهم لا فضل بينهما، ولا يباع عاجل بآجل»
ذكر عنده رجل نام فلم يستيقظ حتى أصبح، قال: «ذاك رجل بال الشيطان في أذنه، أو في
إذا لقيتم المشركين في الطريق فلا تبدءوهم بالسلام واضطروهم إلى أضيقه»
بكروا بالصلاة في يوم الغيم، فإنه من ترك الصلاة العصر حبط عمله»
حجة لمن لم يحج خير من عشرة غزوات، وغزوة لمن قد حج خير من عشرة حجج، وغزوة في البحر خير من
تفضل صلاة الجمع على صلاة أحدكم وحده بخمس وعشرين جزءا، وتجتمع ملائكة الليل والنهار في صلاة
ركب البحر فتاهت سفينتهم، فسقطوا إلى جزيرة، فخرجوا إليها يلتمسون الماء، فلقي إنسانا يجر
لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة» وأومأ بيده إلى
ما من بني آدم من مولود إلا مسه الشيطان فيستهل صارخا من مس الشيطان غير مريم وابنها» ، ثم
العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهن، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة»
المؤمنون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم، لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في
المساجد بيوت الله تضيء لأهلها كما تضيء نجوم السماء لأهلها»
ما تأمرنا أن نلبس في الإحرام من الثياب؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلبسوا
إذا افتتح التكبير في الصلاة رفع يديه حين يكبر، حتى يجعلهما حذو منكبيه، ثم إذا كبر للركوع
خير الصفوف المقدم وشرها المؤخر»
كلكم راع ومسئول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسئولة عن رعيتها، والخادم في مال
أوصي امرأ بأمه ثلاث مرار، وامرأ بأبيه مرتين، أوصي امرأ بمواليه الذي يليه وإن كان عليه منه
من قرأ القرآن ثم مات قبل أن يستظهره أتاه ملك فعلمه في قبره ويلقى الله تعالى وقد استظهره»
من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه
أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفات ورديفه أسامة بن زيد، فجالت ناقته وهو رافع يديه
«كل ما نهى الله عنه كبيرة وقد ذكرت الطرفة»
يكون دجالون كذابون يأتونكم من الأحاديث، بما لم تعرفوا أنتم ولا آبائكم فإياكم وإياهم أن
هذا الطاعون بقية رجز عذاب عذب به قوم، فإذا كان بأرض فلا تهبطوا عليه، وإذا وقع بأرض وأنتم
كيف أسري بك؟ فقال: " صليت لأصحابي صلاة العتمة بمكة معتما، فأتاني جبريل عليه السلام بدابة
أركد في الأولتين، أحذف في الأخرتين، فقال عمر، رضي الله عنه: ذاك الظن بك يا أبا إسحاق،
{حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا} [يوسف: 110] قالت: بل كذبهم قومهم، قال: فقلت:
أيعجز أحدكم أن يعمل كل يوم عملا مثل أحد؟» قالوا: ومن يستطيع أن يعمل كل يوم عملا مثل أحد؟ ،
ليس على المرء المسلم في فرسه ولا مملوكه صدقة»
على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال»
الرؤيا جزء من خمسة وأربعين جزءا من النبوة»
لا تبتدئوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى
أمر بضرب رجلين جعل أحدهما يقول: بسم الله، والآخر يقول: سبحان الله، فقال: ويحك خفف عن
عن صيد المعراض، فقال: «ما أصاب بحده فكل وما أصاب بعرضه فهو وقيذ» وسألته عن صيد الكلب، فقال:
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم»
ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن؟» قلت: بلى، قال: «احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك،
سلام على من اتبع الهدى»
ما كرم عبد على الله عز وجل قط إلا ازداد البلاء عليه شدة، وما أعطى رجل زكاة فنقصت من ماله
رجلا من بني إسرائيل كان يسلف الناس إذا أتاه رجل، فأتاه رجل فقال: يا فلان، أسلفني ست مائة
من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشرة صلوات، وحطت عنه عشر خطيات»
لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب، ولا صورة تماثيل»
يقول لرجل: أدب ابنك، فإنك مسئول عن ولدك ما علمته، وهو مسئول عن تركه
الكافر يأكل في سبعة أمعاء، والمؤمن يأكل في معاء واحد»
إذا وطئ أحدكم نجسة» ، أو قال: «بنعليه الأذى، فطهروها التراب»
يوشك أن يخرج قبل يوم القيامة نار من قبل حضرموت، أو من حضرموت، تحشر الناس، فقالوا: يا رسول
البزاق في المسجد خطيئة، وكفارتها دفنه»
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحجبه عن قراءة القرآن شيء ليس
لا تنبذوا الرطب والزهو جميعا، ولا تنبذوا التمر والزبيب جميعا، وانبذوا كل واحد منهما على
لا تسأل الناس شيئا، فإن الله تعالى مسئول»
اعتدلوا في السجود، ولا يبسط أحدكم ذراعيه كالكلب، وإذا بزق فلا يبزق بين يديه، ولا عن
يقاتلكم يهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر: يا مسلم، هذا يهودي ورائي
أصبت أرضا بخيبر، والله ما أصبت مالا قط هو أنفس عندي منها، فما تأمرني يا رسول الله؟ قال:
يعلمنا التشهد والخطبة، كما يعلمنا السورة من القرآن: «التحيات لله والصلوات الطيبات لله،
التصفيح للنساء والتسبيح للرجال، فإذا فات أحدكم شيء في صلاته، فليقل: سبحان الله، سبحان
ما كان رسول الله يصوم في شهر ما كان يصوم في شعبان، كان يصومه كله إلا قليلا، بل كان يصومه
توضئوا مما مست النار»
ولا صاحب غنم لا يؤدي حقها إلا بطح لها بقاع قرقر يوم القيامة، ليس فيها عقصاء ولا جماء،
الندم توبة»
من أكرم الناس؟ قال: «أتقاهم» ، قالوا: ليس عن هذا نسألك يا رسول الله، قال: «فأكرم الناس يوسف
مر على قدر فيها لحم غنم انتهبوها، فأمر بها فأكفئت، وقال: «إن النهبة لا
لو أن امرأ اطلع عليك بغير إذن فحذفته بحصاة ففقأت عينه، ما كان عليك
لو شئنا أن نشبع شبعنا، ولكن محمدا صلى الله عليه وسلم كان يؤثر على نفسه»
متى الساعة؟ قال: «وماذا أعددت لها؟» قال: لا والذي نفسي بيده ما أعددت لها من كثير صلاة ولا
خلل أصابعك وأسبغ الوضوء، وإذا استنشقت» ، قال: «إلا أن تكون صائما»
لا تهجر امرأة فراش زوجها إلا لعنتها ملائكة الله عز وجل»
إذا شرب الخمر فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاجلدوه، فإن عاد فاقتلوه» ، فأتي رسول الله
صامتا تطوعا، فأهديت لهما هدية فأفطرتا، فلما دخل النبي صلى الله عليه وسلم، سألته حفصة،
يسلم عن يمينه، ويساره حتى يرى بياض خديه، وكان يقول: السلام عليكم ورحمة الله عن يمينه، ثم
عن ليلة القدر، فحلف لا يستثني أنها ليلة سبع وعشرين، قلت: بم تقول يا أبا المنذر؟ قال:
ما من يوم اثنين ولا خميس إلا ترفع فيهما الأعمال، إلا عمل المهاجرين»
عن غسلها من الحيض، فأمرها كيف تغتسل، قال: «خذي فرصة من مسك فتطهري بها» ، فقالت: كيف أتطهر
ولم تذكر المدينة وأهلها وحرمتها؟ وقد حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بين لابتيها،
كره السدل» ، ورفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم
فقاتل إنسانا فعض أحدهما يد صاحبه فانتزع أصبعه، فسقطت ثنيته، فجاء إلى النبي صلى الله عليه
نهى أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو مخافة أن يناله العدو
نقول على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر، وعمر، وعثمان، رضي الله
ما الإيمان؟ قال: «الصبر والسماحة» ، قال: يا رسول الله، فأي الإسلام أفضل؟ قال: «من سلم
أعرابيا بال في المسجد، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنوب من ماء فصبه على
من أخف الناس صلاة في تمام