واليوم يعود اليهود يذبحون المسلمون وهم ساجدون في المسجد الإبراهيمي في رمضان ويا للمفارقة العجيبة:

وكنا عظاماً فصرنا عظاماً ... وكنا نقوت فها نحن قوت

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015