سابعا: وَقد اعْتمد الإِمَام
الْبَيْهَقِيّ على مُعظم مصنفات الإِمَام الشَّافِعِي إنْ لم يكن جَمِيعهَا، فإنّ لَهُ عناية كَبِيرَة بهَا، ودراية وافرة بمادتها وَهُوَ كثير النَّقْل عَنهُ فِي " السّنَن الْكُبْرَى".