6

9

وهو من برا [الله] الخلق، والقياس فيها الهمز إلا أنه مما تُرِكَ همزُه: كالنبي والذرية، والهمز فيه كالردّ إلى الأصل المرفوض في الاستعمال.

[ومن سُورَة التَّكَاثُرِ]

6 - قوله تعالى: (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ)، وقراءة العامة بفتح التاء. وقراءة الكسائي بضم التاء من: أَرَيْتُهُ الشيءَ، والمعنى: أنهم يُحشرون إليها فيرونها.

[ومن سُورَة الْهُمَزَةِ]

9 - قوله تعالى: (فِي عَمَدٍ)، وقرئ (عُمُدٍ) وكلاهما جمع (عمود). وقال أبو عبيدة: كلاهما جمع العماد، وهي أوتاد الأطباق التي تطبق على أهل النَّار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015